تغييرات

اذهب إلى التنقل اذهب إلى البحث
صياغة
سطر 1: سطر 1:  
{{مصطلح
 
{{مصطلح
  |دلالة=هو مفهوم معني بتحجيم النطاق المكاني لتنقلات النساء اليومية على أساس هويتهن و أدوارهن ومسئولياتهن الجندرية، حيث تميل النساء إلى اختيار جغرافيات مكان العمل ليكون قريب من المنزل، بالإضافة إلى كونهم النسبة الأقل في استخدام [[وسيلة مواصلات مميكنة|وسائل المواصلات المميكنة]]. التحجيم ايضا يكون في شكل تجنب الانخراط في أنماط معينة من التنقل مثل: رحلات المسافات الطويلة والرحلات الليلية وتفضيلات لمناطق وصول الرحلات تتعلق [[ عوامل الأمان في بيئة التنقل|بعوامل الأمان]] ومدى قربها من المنزل. فهم جندرة التنقل يتعلق بشكل أساسي بكونه عملية مستمرة تمتد من [[تخطيط عمراني|التخطيط العمراني]] للطرق والفضاءات الحضرية و[[تكنولوجيا التنقل|تكنولوجيات التنقل]] المختلفة وصولا إلى الممارسات اليومية في بيئات التنقل. جندرة التنقل تخدم في النهاية وتعيد إنتاج علاقات القوى، كون التنقل في مفهومه الأبسط هو اداة تمكن من النفاذ إلى الموارد والفرص. <ref>Susan Hanson (2010), Gender and mobility: new approaches for informing sustainability,</ref>
+
  |دلالة=مفهوم معني بتحجيم النطاق المكاني لتنقلات النساء اليومية على أساس هويتهن و أدوارهن ومسئولياتهن الجندرية، حيث تميل النساء إلى اختيار جغرافيات أماكن العمل بحيث قريبة من المنزل، بالإضافة إلى كونهن الفئة الأقل استخداما [[وسيلة مواصلات مميكنة|لوسائل المواصلات المميكنة]]. يتبدّى التحجيم أيضا في تجنبهن الانخراط في أنماط معينة من التنقل مثل: رحلات المسافات الطويلة والرحلات الليلية، وتفضيلات لمناطق انتهاء الرحلات تحدّدها [[ عوامل الأمان في بيئة التنقل|عوامل الأمان]] ومدى قربها من المنزل. فهم جندرة التنقل يتعلق بشكل أساسي بكونه عملية مستمرة تمتد من [[تخطيط عمراني|التخطيط العمراني]] للطرق والفضاءات الحضرية و[[تكنولوجيا التنقل|تقنيات التنقل]] المختلفة وصولا إلى الممارسات اليومية في بيئات التنقل. جندرة التنقل تخدم في النهاية وتعيد إنتاج علاقات القوى لكون التنقل في مفهومه الأبسط أداة تمكن من النفاذ إلى الموارد والفرص. <ref>Susan Hanson (2010), Gender and mobility: new approaches for informing sustainability,</ref>
 
  |مرادفات=
 
  |مرادفات=
 
  |مرادفات أجنبية=Gendered Mobility@en
 
  |مرادفات أجنبية=Gendered Mobility@en

قائمة التصفح